يُقدم المركز الأمريكي النفسي والعصبي برامج إدارة حالات التوتر لعملاء المؤسسات الذين يسعون إلى الحصول على المساعدة وخلق مكان عمل يتسم بالسعادة وتحسين الإنتاجية. يمكن لفريقنا المتعدد التخصصات التشاور معك ووضع إستراتيجية وإدارة الحوادث قبل وقوعها.

تتسبب الحياة اليومية في الشعور بالتوتر، ويمكن لأماكن العمل أن تفعل الكثير لمساعدة موظفيها على إدارة التوتر وتخفيفه باستخدام إستراتيجيات المواجهة والدفاع لإدارته. يعد تحسين صحة الموظفين خلال جائحة كورونا أمراً بالغ الأهمية للمؤسسات اليوم. في حين أن بعض مستويات التوتر يمكن تحملها، بل وتعد صحية في بيئة العمل، فإن هناك العديد من المواقف التي قد تسبب الشعور بالتوتر بقدر يتجاوز المستويات الطبيعية، يُشار إلى هذا باسم “الحوادث الخطيرة”، ويسمى التوتر الناجم عنها الإجهاد الناتج عن الحوادث الخطيرة (CIS).